وكوني أنتي أيضا جميلة..
ليس الجمال مظهرا فقط في الأنف والعنين والنحافة، ولكنه حقيقة قائمة في النفس ذاتها وفي مدى الشعور بأنك وسيمة وصالحة، في الطريقة التي تبتسمين بها ومتى تضحكين من القلب، أو كيف تتحركين في البيت.
انه في مقدار صفاء الذهن والإحساس بالطمأنينة ولسكينة والغائية في الحياة
انه الشعور بأنك في صحة تامة، جسميا ونفسيا وروحيا.. هذا المجموع من الصفات يكون جمالا كليا حقيقيا يمنحك الطاقة الحيوية المتقدة.
وبوسع كل امرأة أن تستمتع بهذا الجمال المتألق إذا عرفت كيف تجعل من حياتها سيمفونية متكاملة التوازن الروحي والجسمي، وإذا عرفت معنى الحياة وأهدافها كما منحها الخالق الحكيم لها، وللبشر الذين يشاطرونها الوجود والعلاقات والمسؤوليات.
ومن المعروف أن للتوتر والقلق وسوء التغذية أثار سلبية تنعكس على جهاز المناعة في الجسم والجهاز العصبي وباقي الأعضاء وتؤثر على حال الجلد والبشرة.
وهكذا فان المعالجة تكون بالأدوية والتمارين والأعمال الطيبة والعلاقات الحسنة
ألم يقل رسولنا الكريم صلوات الله عليه
(( داووا مرضاكم بالصدقة ))
أن هذا الكلام ليس مجازيا وإنما هو حقيقة قائمة حيث أن العمل الخيري التطوعي يحسن الحالة النفسية والجسمية للإنسان
وبذلك تتوفر له فرص شفاء وقوة وراحة..
ومن المؤكد أيضا أن للعبادة والصلاة والآداب الدينية الإسلامية أثرا كبيرا صفاء القلب والعقل والوجه.
ليس الجمال مظهرا فقط في الأنف والعنين والنحافة، ولكنه حقيقة قائمة في النفس ذاتها وفي مدى الشعور بأنك وسيمة وصالحة، في الطريقة التي تبتسمين بها ومتى تضحكين من القلب، أو كيف تتحركين في البيت.
انه في مقدار صفاء الذهن والإحساس بالطمأنينة ولسكينة والغائية في الحياة
انه الشعور بأنك في صحة تامة، جسميا ونفسيا وروحيا.. هذا المجموع من الصفات يكون جمالا كليا حقيقيا يمنحك الطاقة الحيوية المتقدة.
وبوسع كل امرأة أن تستمتع بهذا الجمال المتألق إذا عرفت كيف تجعل من حياتها سيمفونية متكاملة التوازن الروحي والجسمي، وإذا عرفت معنى الحياة وأهدافها كما منحها الخالق الحكيم لها، وللبشر الذين يشاطرونها الوجود والعلاقات والمسؤوليات.
ومن المعروف أن للتوتر والقلق وسوء التغذية أثار سلبية تنعكس على جهاز المناعة في الجسم والجهاز العصبي وباقي الأعضاء وتؤثر على حال الجلد والبشرة.
وهكذا فان المعالجة تكون بالأدوية والتمارين والأعمال الطيبة والعلاقات الحسنة
ألم يقل رسولنا الكريم صلوات الله عليه
(( داووا مرضاكم بالصدقة ))
أن هذا الكلام ليس مجازيا وإنما هو حقيقة قائمة حيث أن العمل الخيري التطوعي يحسن الحالة النفسية والجسمية للإنسان
وبذلك تتوفر له فرص شفاء وقوة وراحة..
ومن المؤكد أيضا أن للعبادة والصلاة والآداب الدينية الإسلامية أثرا كبيرا صفاء القلب والعقل والوجه.